رذاذ عطرك..
مازالت تفوح به كل الأماكن والحنايا ..
مازال يسكن كل الأركان والزوايا ..
مازال يلفني مع نسائم المسايا..
أخطو هنا،،
أبحث عنك..
أنت معي ..
طيفك لا يفارقني..
صوتك مازال يؤانسني..
عيناك كما عرفتها،،
تحتويني.. تتبعني خلسة ..
تبلعني..!!
لم تكن سراباً..
لم تكن وهماً بعيداً..
كنتَ.. قريباً قريباً..
لامستني عيناك ..
واحتوتني روحك..
و تنسمتُ هواءك ..
و تيّمني هواك..
....
يا عطر المكان و الزمان..
أشتاق للحظاتي معك..
مازالت تفوح به كل الأماكن والحنايا ..
مازال يسكن كل الأركان والزوايا ..
مازال يلفني مع نسائم المسايا..
أخطو هنا،،
أبحث عنك..
أنت معي ..
طيفك لا يفارقني..
صوتك مازال يؤانسني..
عيناك كما عرفتها،،
تحتويني.. تتبعني خلسة ..
تبلعني..!!
لم تكن سراباً..
لم تكن وهماً بعيداً..
كنتَ.. قريباً قريباً..
لامستني عيناك ..
واحتوتني روحك..
و تنسمتُ هواءك ..
و تيّمني هواك..
....
يا عطر المكان و الزمان..
أشتاق للحظاتي معك..
و أنا معك..
.
.
.
هناك تعليقان (2):
كـ تواشيح الصباح القديمة ..
و مرارة فنجان الوحدة .. أو الأغنية الحزينة ..
أرتحل في المدى باكي .. أغيب وسط الحلم والأماني ..
وعينيك ربيعٌ وفصل لـ كل سنواتي ..
إرتحلي على خاصرة أزمنتي ..
وامتدي فوق مساحاتي ..
أمتلئ حد الشبع برحيقك .. وأناديكِ ..
ما زلتُ بين حدودك المستحيلة ..
يا غيمتي السماوية ..
كل الماء على جسدي ..
دفء .. أخشاه ويخشاني ..
ودروبٌ .. تعبرني وتنساني ..
انتظري مدي .. جذري ..
لنتلاقى رياح وإعصار .. واحتضان ليلاً بنهار ..
نتعانق بين كسوف وخسوف ..
وعزوف عن كل الأحزان ..
*****
غاب عني القلم
وعاد لحروفك
تقبليني
بين السطور
سيدتي الجميلة
*****
أخ في الله
محمد الشهاوي
في ساعات الصباح الأولى،،
يسكنني وجودك إلى جانبي..
أهذي بتلك التواشيح الفيروزية،،
بأولى نظراتي إلى وجهك.. عيناك..
فنجاني وحيدٌ .. وحيد.. إلا برفقتك..
لن يكن يوماً باكي .. مادمت تلثمه بثغرك!!
أجوب خاصرة أزمنتك..
و أهدأ .. أثور على أمكنتك..
أرجوني دفء حياتك..
و ربيع .. بل فصول سنواتك..
أرجوني رحيق تزكيه أنفاسك..
ونسمات صيفك تداعب ارتحالاتي ..
على أرض أحلامك.. أمانيك.. احتضاناتك
نلتقي.. فنرتقي
يكتبنا العشق رواية..
أبطالها..
فارس و أنثى..
...........
كم تمنيت أن أجد تعليقك عند عودتي
وياليتني طلبت أكثر..!!
سيدي
أنت بين السطور.. قبل أن توجد السطور
.
.
مايسة
26/11/2010
إرسال تعليق