مستانس يا قلبها بحضوره ..
مليان شوق.. ويكفيك نوره ..
يكفيك قلبه يحبك..
وتكفيك عيونه تناظرك ..
وترسمك شبيه الورد صورة ..
اجلس واسولفله عن أنثى مسحورة ..
بريف عينه .. بحلا وجهه ..
بشي ما شافت قبل ولا صادفت بعمرها ..
وكاهي الحين بحبه مغرورة ..
يناجيها بكلام الغزل..
مثل العسل ..
ويكتبها في تاريخ الأمة أسطورة ..
تغني الفرح بنبض قلبه ..
وتدندن على نغم صوته ..
مواويل العشق..
وياخذها بعيد عن الدنيا ..
ويسكنها فـ مكان ..
لا هو بخيمة ولا هو بمقصورة ..
اهي جنة بحبه معمورة ..
يمشي معاها الخطوة ..
ياخذها بحنان كفوفه ..
يحميها من غدر ..
ويغفيها في قلبه ..
لا هي خايفة ولا هي مذعورة ..
يعاهدها على العمر ..
يبقالها أخو..
رفيق الروح ..
نظر العين ..
والدمعة في وجوده ما تنزل مقهورة ..
لخاطر عيونها ..
يشهر سيفه ..
و يغمده بكيفه ..
في وجوه حامت ..
هامت..
وفـ عينه كانت بيوم منظورة ..
تراها ما هي باقوال ..
اهي افعال ..
كلمة رجال ..
تبقى على حيطان الدهر محفورة ..
على أوراق حياته ممهورة ..
والقلب .. قلبها ..
ما عاد يخفق لغيره ..
ولا ينتظر سيرة ..
ولا يبدل فارسٍ ..
بخيل رجله مكسورة..
.
.
مايسة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق