ماتت الكلمة على صدر الحقيقة ..
أيمكن أن تنزع الروح من الجسد .. ويبقى حيا .. ؟؟؟؟
نعم ...
يمكن ... وإن كان السؤال بعمق السماء .. !!
نعم .. ستكون الإجابة.. من عهد الفناء .... !!
نعم .. صمتٌ يحاكي .. صمت البقاء ...... !!
ولكن ..
رغبة الإنسان في الحياة .. قد تجد إنسان .. مندفع إلى الجديد .. دائما ..
يبحث .. يفكر .. يجرب ..
فلا يهادن الحروف على سطور الأرق .. ولا يستحيل بين الرموز في درء القلق ..
هي الرغبة والتطلع و الأمل .. طلب الحياة المتلهف الأنفاس لشربة ماء في قافلة تغرق ...
ومنا كثيرون لا يرغبون الحياة .. فحياتهم من أجل الموت ..
لا قضية ..لا وعي .. لا إدراك ..
وهم في الأصل ليسوا من الإنسان بشيء .. بين الإحباط والاكتئاب يضعون بيضهم ليفقس حقدا دفين .. لا يرغبون في الحياة لهم .. أو لغيرهم ..
هو لا يعرف سبب للوجود .. أو حقيقة للحياة ..
هو لا يتطلع لشيء .. لا يرغب في شيء .. حتى ولو قليلا ..
وهم لا يعنون شيء أو بعض شيء ..
إن هؤلاء الذي لا يرغبون في الحياة انتزعوا أرواحهم من بين الصدور ..
كسروا الضلوع وتركوا الجسد حيا خاويا .. والروح ماتت بين أيديهم لم تعد تحيى في الدنيا .. وبقت أجسادهم لكن الروح ماتت .. والأجساد زائلة ..
وضاعت .. بلا فقه .. بلا علم .. بلا صالحون ..
هو نقص .. البركة .. والكرامة .. والنور ..
كذلك الحقيقة .. اختفت وسط الكلم ..
(( أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ))..
أيمكن أن تنزع الروح من الجسد .. ويبقى حيا .. ؟؟؟؟
نعم ...
يمكن ... وإن كان السؤال بعمق السماء .. !!
نعم .. ستكون الإجابة.. من عهد الفناء .... !!
نعم .. صمتٌ يحاكي .. صمت البقاء ...... !!
ولكن ..
رغبة الإنسان في الحياة .. قد تجد إنسان .. مندفع إلى الجديد .. دائما ..
يبحث .. يفكر .. يجرب ..
فلا يهادن الحروف على سطور الأرق .. ولا يستحيل بين الرموز في درء القلق ..
هي الرغبة والتطلع و الأمل .. طلب الحياة المتلهف الأنفاس لشربة ماء في قافلة تغرق ...
ومنا كثيرون لا يرغبون الحياة .. فحياتهم من أجل الموت ..
لا قضية ..لا وعي .. لا إدراك ..
وهم في الأصل ليسوا من الإنسان بشيء .. بين الإحباط والاكتئاب يضعون بيضهم ليفقس حقدا دفين .. لا يرغبون في الحياة لهم .. أو لغيرهم ..
هو لا يعرف سبب للوجود .. أو حقيقة للحياة ..
هو لا يتطلع لشيء .. لا يرغب في شيء .. حتى ولو قليلا ..
وهم لا يعنون شيء أو بعض شيء ..
إن هؤلاء الذي لا يرغبون في الحياة انتزعوا أرواحهم من بين الصدور ..
كسروا الضلوع وتركوا الجسد حيا خاويا .. والروح ماتت بين أيديهم لم تعد تحيى في الدنيا .. وبقت أجسادهم لكن الروح ماتت .. والأجساد زائلة ..
وضاعت .. بلا فقه .. بلا علم .. بلا صالحون ..
هو نقص .. البركة .. والكرامة .. والنور ..
كذلك الحقيقة .. اختفت وسط الكلم ..
(( أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ))..
هناك تعليق واحد:
شذرات من فكر يبحث عن الحقيقة
حقيقة الروح والجسد
عطر ومطر تساكب هُنا
بحرف منتهى العذوبة
والتى لاتفسر الا بالعودة لكتاب الله
بارك الله فى فكرك اخى محمد
أنحناءة عطر
إرسال تعليق